المنهج التفسيري عند العلامة الحيدري

التعريف بكتاب “المنهج التفسیری عند العلامة الحيدري”
القراءة التفسيريّة للنصّ القرآني تحتاج إلى إلمام كبير بمجموعة من المقدّمات التفسيريّة، والتي منها ـ بل أهمّها ـ الوقوف على المناهج التفسيريّة، والوقوف على جملة من القواعد والأصول التي تعدّ بمثابة العناصر المشتركة في عمليّة فهم هذا النصّ.
من هنا جاء أهمّية البحث في مجموعة مقدّمات تفسيريّة تقع بصورة عمليّة في مجريات العلميّة التفسيريّة، والتي من جملتها ـ إن لم يكن أهمّها ـ المناهج التفسيريّة، وبمعيّتها مجموعة أصول تمهيديّة أخرى تدخل بشكل عضويّ في رسم ملامح الرؤية التفسيريّة التي حاول السید الحيدري انتهاجها.
يشتمل هذا الكتاب على مقدمات تمهيدية و فصول مختلفة كالتالي:
الاول: المناهج التفسيرية
الثاني: حجية الظهور القرآني ونظرية تعدد القراءات
الثالث: الجري والانطباق
الرابع: المحكم والمتشابه في القرآن
الخامس: تأويل القرآن
الساىس: إن للقرآن ظهراً وبطناً
السابع: المراتب الوجودية للقرآن
الثامن: أثر فهم المفردة القرآنية
التاسع: التكرار: تكرّر المفردة القرآنيّة تجدّد في المعنى

معرفی فارسی کتاب “المنهج التفسیری عند العلامه الحیدری”
رویکرد تفسیریِ نص قرآنی، نیازمند اشراف کافی به مجموعه ای از مقدمات و مباحث تفسیری می باشد. از جملۀ این مقدمات و بلکه مهمترینشان، وقوف کامل بر “روش های تفسیری”  و همچنین احاطه بر جمله ای از اصول و قواعدی – که به عنوان عناصر مشترک در فرآیند فهم نصّ قرآنی محسوب می شوند – می باشند.
اثر حاضر مشتمل بر یک مقدمه و نه فصل به شرح ذیل می باشد:
اول: انواع روش های تفسیر
دوم: حجیت ظهور قرآن و نظریۀ تعدد برداشت ها و قرائات
سوم: جری و تطبیق
چهارم: محکم و متشابه در قرآن
پنجم: تاویل قرآن
ششم: قرآن ظاهر و باطن دارد
هفتم: مراتب وجودی قرآن
هشتم: اثر فهم لفظ قرآنی
نهم: تکرار؛ تکرار یک لفظ قرآنی به معنی نوآوری در معنا