مدخل إلى النظام المعرفي لآلية فهم القرآن

التعریف بکتاب «مدخل إلى النظام المعرفي لآلية فهم القرآن»
يُعدّ هذا البحث حلقةً من مجموعة أبحاثٍ تصدّى لها المصنّف إلى إعادة قراءة كتاب «منطق فهم القرآن» في بعديه النظري والتطبيقي.
فهذا الكتاب الماثل هو الحلقة الثالثة الذي تجسّدها هذه الدراسة التي بين يدي القارئ العزيز وقد حاول فيها المصنّف أن يُبيّن فيه إنجازات كتاب (منطق فهم القرآن) على مستوى المنهجة والأساليب وعلى مستوى النظريّات والتصويرات والعناوين والإصطلاحات.
إشتمل هذا الكتاب على مقدمات منهجيّة وأحدعشر فصلاً، هي كالتالي:
الفصل الأوّل: المقدّمات التفسيريّة بأسلوب جديد
الفصل الثاني: العلاقة بين المنهج المتّبع في العمليّة التفسيريّة والأهداف القرآنية العليا التي ينبغي الوصول إليها
الفصل الثالث: بيان حقيقة التأويل والحاجة إليه لفهم حقيقة القرآن
الفصل الرابع: المنهج وحدوده ورسومه وتطبيقاته في العمليّة التفسيرية والتأويلية
الفصل الخامس: الأسلوب في العملية التفسيرية وامتيازه عن المنهج
الفصل السادس: الأسلوب المتبع في قراءة النصوص العلمائيّة
الفصل السابع: الأسلوب المتّبع في نقد كلمات الآخرين
الفصل الثامن: النظام اللغوي في القرآن وبماذا يتميّز عن اللغة العربية
الفصل التاسع: علوم القرآن برؤية جديدة
الفصل العاشر: الأصول القرآنيّة والروائيّة للقواعد التفسيريّة والتأويليّة
الفصل الحادي عشر: ضوابط أخرى لقراءة النصّ القرآن